
"لا يسمع كلامي مطلقاً"، و"أنا عاجزةٌ أمامه"، "يتصرَّف وفقاً لأهوائه، ولا يكترث بنوبات جنوني؛ فكلَّما ازداد انفعالي، ازداد عناده".
العقاب لا يجب أن يكون جسدياً أو نفسياً لإحداث تعديل في السلوك. يمكن استخدام أساليب إيجابية مثل تقليص وقت اللعب أو حرمان الطفل من نشاط معين بشكل مؤقت كوسيلة لإشعاره بنتائج تصرفاته دون إيذاء مشاعره أو إهانته.
كثيرة هي طرق التعامل مع الطفل العصبي والعنيد، وفيما يأتي خطوات اتبعيها للتعامل مع طفلك العصبي، إذ ستمكنك هذه الإرشادات والخطوات من تعديل سلوكه، وهي:
على الأهالي إذاً تبيان الأمور لأطفالهم، مع ترك حرية القرار لهم؛ فعلى سبيل المثال: إن كان الطفل يريد لمس كأسٍ من الماء الساخن قليلاً، فعلى الأهل شرح سلبيات الأمر للطفل، ولماذا عليه أن يبتعد عنه؛ فإن لم يسمع النصيحة ولمس الكأس، فعلى الأهل عدم مساعدته، وتركه يتحمَّل مسؤوليَّة قراره؛ وذلك طبعاً بعد أن يُوفِّروا له وسط الحماية، بحيث لا يكون الكأس بتلك الخطورة.
A viagem de carro oferece a flexibilidade de explorar as áreas ao redor e pode ser uma ótima opção se você deseja fazer paradas ao longo do caminho para descobrir novos lugares.
على الأهالي أن يعلموا أنَّ معالجة عناد الطفل يلزمها الكثير من الصبر؛ لأنّهم قد اعتمدوا على آلية تربيةٍ معينةٍ معه، ويتطلَّب تغيير هذه الآلية الكثير من الوقت حُكماً؛ كما عليهم أن يستمروا في تشجيع الطفل خلال فترة العلاج، لكي يتجاوز سلوك العناد.
توطيد العلاقة بين الطفل ووالديه، فكلّما كان حبّ الطفل لوالديه كبيراً، زاد تقبّله لهما واستجابته لمطالبهما. ترك مساحة للطفل لكي يتذمّر قليلاً، ويُعبّر عن رأيه في موضوعٍ ما، فعندما يُقدم الطفل على تنفيذ أمر لا يرغب به، فإنّ ذلك يُعطيه فرصةً للتنفيس عن مشاعره الداخلية التي يُخفيها.
تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً
لا تضربه وحدد له عقابًا مناسبًا عندما يرتكب الأخطاء، على سبيل المثال إذا أضاع ألعابه أو كسرها لا تشتر له ألعابًا جديدة.
حيث أن العناد هو سلوك شائع لدى الأطفال، خاصة في مرحلة ما بين السنة إلى السنتين، وهو جزء طبيعي من تطورهم.
عند التعامل مع الطفل العنيد، قد تكون بعض المواقف مستفزة وتدفع الوالدين إلى فقدان أعصابهم. ومع ذلك، من الضروري الحفاظ على الهدوء وعدم الدخول في جدال حاد أو رفع الصوت.
آخيرًا، كوني على ثقة أن للأطفال شخصيات متعددة وكثيرة، فما تعانين منه اليوم مع طفلك، قد يختفي في غضون فترة وجيزة، لكن كل ما عليك هو أن تتقني كيفية التعامل مع الطفل العصبي، كي ترتاحي أنت، ويشعر طفلك بالهدوء والسكينة أيضًا.
ابق هادئ: لا تعرض نفسك إلى الصراخ أو التعصب تجاه الطفل العنيد ابداً يمكنك فقط موقع ويب رسمي المناقشة حتى لا يحتد النقاش
يجعل تبنِّي إسلوب الإكراه كلَّاً من الأهل والطفل في حالة تعبٍ وضيقٍ نفسي؛ لذلك على الأهالي إعادة النظر في مسؤوليَّاتهم في التربية.